ربابة تُتّحفُ ..اندلاق المساء ،
لتغسل وجه الليل المنشور على شهيق الياسمين ،،
وترتشفُ ،، بقايا لحنً. تصفدَ فوق ذاكرة الماء
سنين .. يزفرُ التأوهات .عُجبٌ . لعيون ٍ تسكرُ
بالدموع .
وتطبعُ وشماً طاعنا في العشق ،
لـــ تنبثق من أزرار الكلام الملغوم بك ،،،،
سطور تباريح الحكايات .. المبللةِ بلون السماء
فتهطلُ مياه الغيوم الراحلة فيها،،
مسكوبة في غبش احتفائك بولهي ،
و بخصرك المحفوف ببحر خارج من أعطاف البحر ،
يسلمني هودج ركضك من طرف الفجر
إلى أطرف الضياء المكلل بمدائح حبك ،،
و انفجار الشمس فوق وجنتيك ،،،
يجللُ الملامح وقارٌ من الهيبة . الملائكية .
وللسنا ... عقيرة ترفعُ الضياء
ليزغ َ من عينيكِ . فجرٍ صبوح.
فأفرش لكِ كل مساقط أنفاسي،،،و أندمج في ظلك
كي أتنفسُ . الشذى رذاذ . عطر . يملأني.
كصخب البحر .
أقيمي أسوار الماء حول حروفي ،
براويز ... إغريقية الألوان .
و لا تدعي قصائد أضلعي،،
وحدها تخرج من شقوق وحدتي ،،
اجعليها تنام في دمك ،
و تحتمي بك قطعا من صلوات ضائعة في مدى الضياع ،،،
للغة رحيقها المتخثر في قاع العبارات ،،
للغة أفراس للتوغل في أرجاء الليل ،
و لها توالد ثمر الرؤى بين يديك ،،
فارفعي شراعك لرغباتها و أدخلي ريقها المعمد بي
زمن الجراح
لتغسل وجه الليل المنشور على شهيق الياسمين ،،
وترتشفُ ،، بقايا لحنً. تصفدَ فوق ذاكرة الماء
سنين .. يزفرُ التأوهات .عُجبٌ . لعيون ٍ تسكرُ
بالدموع .
وتطبعُ وشماً طاعنا في العشق ،
لـــ تنبثق من أزرار الكلام الملغوم بك ،،،،
سطور تباريح الحكايات .. المبللةِ بلون السماء
فتهطلُ مياه الغيوم الراحلة فيها،،
مسكوبة في غبش احتفائك بولهي ،
و بخصرك المحفوف ببحر خارج من أعطاف البحر ،
يسلمني هودج ركضك من طرف الفجر
إلى أطرف الضياء المكلل بمدائح حبك ،،
و انفجار الشمس فوق وجنتيك ،،،
يجللُ الملامح وقارٌ من الهيبة . الملائكية .
وللسنا ... عقيرة ترفعُ الضياء
ليزغ َ من عينيكِ . فجرٍ صبوح.
فأفرش لكِ كل مساقط أنفاسي،،،و أندمج في ظلك
كي أتنفسُ . الشذى رذاذ . عطر . يملأني.
كصخب البحر .
أقيمي أسوار الماء حول حروفي ،
براويز ... إغريقية الألوان .
و لا تدعي قصائد أضلعي،،
وحدها تخرج من شقوق وحدتي ،،
اجعليها تنام في دمك ،
و تحتمي بك قطعا من صلوات ضائعة في مدى الضياع ،،،
للغة رحيقها المتخثر في قاع العبارات ،،
للغة أفراس للتوغل في أرجاء الليل ،
و لها توالد ثمر الرؤى بين يديك ،،
فارفعي شراعك لرغباتها و أدخلي ريقها المعمد بي
زمن الجراح